إذا كنت واحدا من الملايين التي تحتاج إلى مساعدات في النوم ، فمن المحتمل ان مستويات الكورتيزول الخاص خارج الميزان.
هرمون الكورتيزول هو الواحدة الرئيسية المسؤولة عن توفير ليلة نوم مريحة وما يكفي من الطاقة لهذا اليوم.
ويسمى أيضا هرمون الكورتيزول الإجهاد. حيث ان إنتاجه بواسطة الغدد الكظرية لدينا و الذي يمكننا من الاستجابة للضغوط. وهكذا يمكن أن يكون هناك أي نوع من التوتر ، جيدة او سيئة ، والتي تجبر حسم الانسان علي العمل بمستويات مرتفعة.
الضغوطات المشتركة : ارتفاع الضغط العمل • انمط الحياة التي تسير بخطى سريعة • الإجهاد • الاكتئاب / القلق • الألم المزمن
و الضغوط تدفع الغدد الكظرية على العمل ، مما يأدى إلى الكثير من الكورتيزول ، مما يجعل من الصعب للسقوط والبقاء نائما حتى عند الاحساس بالتعب. ويمكن أيضا تحت عمل الغدة الكظرية ، مما يأدى إلى نسبة كورتيزول ضئيلة للغاية. هذا يجعل من الصعب الخروج من السرير ، أو يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالتعب بك خلال النهار ، وبخاصة في فترة ما بعد الظهر.
هذا يخلق مشاكل أيضا مع تنظيم نسبة السكر في الدم أو نقص السكر في الدم. هذا لأن الكورتيزول له علاقة مباشرة الى مستويات السكر في الدم . و عندما يكون هناك انخفاض نسبة السكر في الدم يسبب الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات المكررة مثل الشوكولاته ، والكوكيز أو الكافيين . وهذا يوفر طاقة سريعة إلى الدماغ وضروري من أجل البقاء على الرغم من أننا نعرف أنه يجب الاعتدال في تناول الحلويات
و في حالة انخفاض مستويات السكر في الدم قد يؤدي إلى :
الرغبة الشديدة في السكر و التي لا يمكن تجاهلها مثل القهوة التي تحتاجها لبدء اليوم ,أو وجبة خفيفة سكرية لالتقاط مستويات الطاقة في وقت لاحق من اليوم
هذه الدورة من الارق والتعب وسوء تنظيم نسبة السكر في الدم يتغذى فيها الجسم على نفسه مما يجعل من الصعب بزل مجهود عالي و اختلال نسبة السكر في الدم يمكن أن يكون الجاني في اختلالات أخرى كثيرة.
اسأل طبيبك لاختبار الكورتيزول اللعابية. هذا هو الاختبار الذي يتم القيام به في المنزل ، ويتطلب 4 عينات معينة طوال اليوم. وهذا تحديداَ مايحدد ما اذا كان مستويات هرمون الكورتيزول عالية جدا أو منخفضة. الكورتيزول والإيقاع اليومي ليس ثابتاَ على مستوى ثابت طوال اليوم ، مما يجعل من المهم أن يكون هناك اختبار عينات متعددة. عادة سيشمل هذا الاختبار أيضا قياس مستويات الأنسولين ، ومستوى النظام المناعي والسلائف لهرمونات الجنس ، والذي يوفر معلومات مفيدة حول كيفية التعامل مع جسمك في حالة الإجهاد.
هرمون الكورتيزول هو الواحدة الرئيسية المسؤولة عن توفير ليلة نوم مريحة وما يكفي من الطاقة لهذا اليوم.
ويسمى أيضا هرمون الكورتيزول الإجهاد. حيث ان إنتاجه بواسطة الغدد الكظرية لدينا و الذي يمكننا من الاستجابة للضغوط. وهكذا يمكن أن يكون هناك أي نوع من التوتر ، جيدة او سيئة ، والتي تجبر حسم الانسان علي العمل بمستويات مرتفعة.
الضغوطات المشتركة : ارتفاع الضغط العمل • انمط الحياة التي تسير بخطى سريعة • الإجهاد • الاكتئاب / القلق • الألم المزمن
و الضغوط تدفع الغدد الكظرية على العمل ، مما يأدى إلى الكثير من الكورتيزول ، مما يجعل من الصعب للسقوط والبقاء نائما حتى عند الاحساس بالتعب. ويمكن أيضا تحت عمل الغدة الكظرية ، مما يأدى إلى نسبة كورتيزول ضئيلة للغاية. هذا يجعل من الصعب الخروج من السرير ، أو يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالتعب بك خلال النهار ، وبخاصة في فترة ما بعد الظهر.
هذا يخلق مشاكل أيضا مع تنظيم نسبة السكر في الدم أو نقص السكر في الدم. هذا لأن الكورتيزول له علاقة مباشرة الى مستويات السكر في الدم . و عندما يكون هناك انخفاض نسبة السكر في الدم يسبب الرغبة الشديدة في تناول الكربوهيدرات المكررة مثل الشوكولاته ، والكوكيز أو الكافيين . وهذا يوفر طاقة سريعة إلى الدماغ وضروري من أجل البقاء على الرغم من أننا نعرف أنه يجب الاعتدال في تناول الحلويات
و في حالة انخفاض مستويات السكر في الدم قد يؤدي إلى :
الرغبة الشديدة في السكر و التي لا يمكن تجاهلها مثل القهوة التي تحتاجها لبدء اليوم ,أو وجبة خفيفة سكرية لالتقاط مستويات الطاقة في وقت لاحق من اليوم
هذه الدورة من الارق والتعب وسوء تنظيم نسبة السكر في الدم يتغذى فيها الجسم على نفسه مما يجعل من الصعب بزل مجهود عالي و اختلال نسبة السكر في الدم يمكن أن يكون الجاني في اختلالات أخرى كثيرة.
اسأل طبيبك لاختبار الكورتيزول اللعابية. هذا هو الاختبار الذي يتم القيام به في المنزل ، ويتطلب 4 عينات معينة طوال اليوم. وهذا تحديداَ مايحدد ما اذا كان مستويات هرمون الكورتيزول عالية جدا أو منخفضة. الكورتيزول والإيقاع اليومي ليس ثابتاَ على مستوى ثابت طوال اليوم ، مما يجعل من المهم أن يكون هناك اختبار عينات متعددة. عادة سيشمل هذا الاختبار أيضا قياس مستويات الأنسولين ، ومستوى النظام المناعي والسلائف لهرمونات الجنس ، والذي يوفر معلومات مفيدة حول كيفية التعامل مع جسمك في حالة الإجهاد.
إرسال تعليق